إشترك معنا ليصلك جديد الموقع

بريدك الإلكترونى فى أمان معنا

الأحد، 25 يناير 2015

حقيقة عربيات الفول من تقرير مادة الـ”إديتا”


مادة الـ”إديتا” في عربيات الفول بهدف تقليل الوقت المستغرق في تسويته وبالتالي التقليل من تكلفة الغاز المستهلك حول هذه المادة وتركيباتها قالت الدكتورة أميرة سعد، باحثة بقسم الكيمياء كلية العلوم جامعة القاهرة، إن الإيديتا تدخل في عديد من الصناعات الغذائية والدوائية، وكذا تستخدم مع الصوديوم والكالسيوم كمادة حافظة، وتضاف كمحسن للطعم واللون والشكل
بمقادير بسيطة جدًا حسب النسب المقررة عالميًّا، مضيفة أن هذه المادة تدخل في عديد من التراكيب الدوائية لعلاج حالات التسمم بالمعادن الثقيلة كالرصاص والنحاس والزئبق، وذلك لتقليل مستوى السكر أو تقليل ضغط الدم، والجرعة المسموح بها عالميًّا حسب منظمة الصحة العالمية (UNISEF) تتراوح من 3 إلى 5 جرامات خلال الأسبوع الواحد للجسم، الذي يزن 100 كيلوجرام حسب النسب المقررة عالميًّا.
هشاشة العظام والضعف الجنسي
وعن الأضرار الصحية الناتجة عن استخدام الإيديتا في صناعة الفول المدمس قالت الدكتورة هبة سعد، طبيب بمركز السموم الإكلينيكية بقصر العيني، إن استخدام الـ EDTA في طهى الفول بطريقة مفرطة يسبب عديدًا من المشكلات الصحية، أبرزها اضطراب الحالة الصحية لمرضى القلب والكبد والكلى والصرع، إضافة إلى أنها تؤدي إلى الموت المفاجئ.
د."هبة" أضافت: هذه المادة حال تركيزها في الجسم بكميات كبيرة تزيد من سيولة الدم للمرضى ممن يعانون من مرض سيولة الدم، كما أنها تتفاعل مع الأنسولين، فتعوق التحكم في مستوى السكر في الدم، لذا يقل بصورة كبيرة.
كما أكدت أنها تتحد مع العناصر المهمة في الجسم مثل الكالسيوم والماغنسيوم، والنحاس والزنك، والحديد والكوبلت، وتقلل من مستوى هذه المواد في الجسم، مما يسبب هشاشة العظام، والضعف الجنسي، وعديدًا من المشكلات   مادة الـ”إديتا” التي تحمل خاصية (ترسيب) العناصر المختلفة عند الارتباط بها , مما يجعلها مادة خصبة للاستخدام في المجالات الطبية والصيدلانية , حيث تضاف مادة الـ”إديتا” إلى العديد من الأدوية والعقاقير الطبية كما أكد د.العبادي على أن مادة الـ”إديتا” تستخدم بشكل صحي عالميا في مجال التغذية , حيث أن من أهم وظائفها حفظ الطعام من التغير (الأكسدة) , مما يحافظ على طعم ولون الطعام المضافة إليه هذه المادة .
كما أشار د.العبادي إلى افتقار التقرير الصحفي إلى الأدلة الطبية أو المقالات التي تنشر في الدروريات العلمية التي تثبت تسبب مادة الـ”إديتافي الأمراض المختلفة التي سردها هذا التقرير , وفي إطار نقده للتحقيق الصحفي ارتكز د.العبادي إلى النقاط االعلمية لتالية لتأكيد ضعف ما نشر فيه :
أولا , أوضح أن الباحث الذي أجري التحاليل المختلفة عن تأثير مادة الـ”إديتا” على جسم فئران التجارب قد افترض أن الإنسان يحصل على 10 جرامات من الأكل من عربيات الفول يوميا , ثم أعطى الباحث لفئران التجارب 2.5 جرام من الإديتا يوميا , فعلى أي أساس يقدم لفئران التجارب ربع ما يتناولة الانسان مع أن وزنها مقارنة بوزن الإنسان لا يتخطى 0.03 % ؟!
ثانيا , أوضح د.العبادي اختلال القياسات التي تزعم أن طبق الفول من عربيات الفول يحتوي على 10 جرام من الـ”إديتا” , فبافتراض أن صاحب عربية الفول يضع خمس ملاعق كبيرة كما ذكر التحقيق الصحفي (أي ما يعادل 25 جرام من الإديتا) في قدرة الفول التي تحتوي على 20 كيلوجراما من الفول , فإن مقدار الـ”إديتا” التي تكون في طبق واحد من الفول لا تتعدى 125 “مللي جرام” فقط !
ثالثا , أكد د.العبادي على أنه وعلى حسب منظمة الصحة العالمية , فإن النسبة الآمنة لتناول الـ”إديتا” لشخص يبلغ وزنه 100 كيلوجرام هي 3-5 جرام أسبوعيا , أي ما يعادل 30-50 طبق فول في الأسبوع , وبالتأكيد لا يوجد من المصريين من يأكل 30-50 طبق فول أسبوعيا .
وأخيرا , اختتم د.العبادي انتقاده قائلا -على لسانه- : “مجال دراستى وخبرتى وعملى هو دراسة الجينومات والمعلوماتية الحيوية Genomics and Computational Biology ، ولست خبيرا فى التغدية أو طبيبا.
منذ أن كنت طالبا بكلية العلوم وحتى الآن، أى ما يزيد على 20 عامًا، وأنا أستخدم مركب الإدتا بصفة دائمة. أعرف وأقرأ كل ما يكتب وينشر عن هذه المادة بحكم استعمالي الدائم لها. ما دعانى إلى التعليق على هذا الموضوع فى البداية هو الأخطاء العلمية الواردة فى التقرير الصحفي

مادة الـ”إديتا” في عربيات الفول بهدف تقليل الوقت المستغرق في تسويته وبالتالي التقليل من تكلفة الغاز المستهلك .
مادة الـ”إديتا” التي تحمل خاصية (ترسيب) العناصر المختلفة عند الارتباط بها , مما يجعلها مادة خصبة للاستخدام في المجالات الطبية والصيدلانية , حيث تضاف مادة الـ”إديتا” إلى العديد من الأدوية والعقاقير الطبية  .
كما أكد د.العبادي على أن مادة الـ”إديتا” تستخدم بشكل صحي عالميا في مجال التغذية , حيث أن من أهم وظائفها حفظ الطعام من التغير (الأكسدة) , مما يحافظ على طعم ولون الطعام المضافة إليه هذه المادة .
كما أشار د.العبادي إلى افتقار التقرير الصحفي إلى الأدلة الطبية أو المقالات التي تنشر في الدروريات العلمية التي تثبت تسبب مادة الـ”إديتا” في الأمراض المختلفة التي سردها هذا التقرير , وفي إطار نقده للتحقيق الصحفي ارتكز د.العبادي إلى النقاط االعلمية لتالية لتأكيد ضعف ما نشر فيه :
أولا , أوضح أن الباحث الذي أجري التحاليل المختلفة عن تأثير مادة الـ”إديتا” على جسم فئران التجارب قد افترض أن الإنسان يحصل على 10 جرامات من الأكل من عربيات الفول يوميا , ثم أعطى الباحث لفئران التجارب 2.5 جرام من الإديتا يوميا , فعلى أي أساس يقدم لفئران التجارب ربع ما يتناولة الانسان مع أن وزنها مقارنة بوزن الإنسان لا يتخطى 0.03 % ؟!
ثانيا , أوضح د.العبادي اختلال القياسات التي تزعم أن طبق الفول من عربيات الفول يحتوي على 10 جرام من الـ”إديتا” , فبافتراض أن صاحب عربية الفول يضع خمس ملاعق كبيرة كما ذكر التحقيق الصحفي (أي ما يعادل 25 جرام من الإديتا) في قدرة الفول التي تحتوي على 20 كيلوجراما من الفول , فإن مقدار الـ”إديتا” التي تكون في طبق واحد من الفول لا تتعدى 125 “مللي جرام” فقط !
ثالثا , أكد د.العبادي على أنه وعلى حسب منظمة الصحة العالمية , فإن النسبة الآمنة لتناول الـ”إديتا” لشخص يبلغ وزنه 100 كيلوجرام هي 3-5 جرام أسبوعيا , أي ما يعادل 30-50 طبق فول في الأسبوع , وبالتأكيد لا يوجد من المصريين من يأكل 30-50 طبق فول أسبوعيا .
وأخيرا , اختتم د.العبادي انتقاده قائلا -على لسانه- : “مجال دراستى وخبرتى وعملى هو دراسة الجينومات والمعلوماتية الحيوية Genomics and Computational Biology ، ولست خبيرا فى التغدية أو طبيبا.
منذ أن كنت طالبا بكلية العلوم وحتى الآن، أى ما يزيد على 20 عامًا، وأنا أستخدم مركب الإدتا بصفة دائمة. أعرف وأقرأ كل ما يكتب وينشر عن هذه المادة بحكم استعمالي الدائم لها. ما دعانى إلى التعليق على هذا الموضوع فى البداية هو الأخطاء العلمية الواردة فى التقرير الصحفي” . - See more at: http://shoofall.blogspot.com/2014/12/blog-post_68.html#sthash.bayHcTcE.dpuf
مادة الـ”إديتا” في عربيات الفول بهدف تقليل الوقت المستغرق في تسويته وبالتالي التقليل من تكلفة الغاز المستهلك .
مادة الـ”إديتا” التي تحمل خاصية (ترسيب) العناصر المختلفة عند الارتباط بها , مما يجعلها مادة خصبة للاستخدام في المجالات الطبية والصيدلانية , حيث تضاف مادة الـ”إديتا” إلى العديد من الأدوية والعقاقير الطبية  .
كما أكد د.العبادي على أن مادة الـ”إديتا” تستخدم بشكل صحي عالميا في مجال التغذية , حيث أن من أهم وظائفها حفظ الطعام من التغير (الأكسدة) , مما يحافظ على طعم ولون الطعام المضافة إليه هذه المادة .
كما أشار د.العبادي إلى افتقار التقرير الصحفي إلى الأدلة الطبية أو المقالات التي تنشر في الدروريات العلمية التي تثبت تسبب مادة الـ”إديتا” في الأمراض المختلفة التي سردها هذا التقرير , وفي إطار نقده للتحقيق الصحفي ارتكز د.العبادي إلى النقاط االعلمية لتالية لتأكيد ضعف ما نشر فيه :
أولا , أوضح أن الباحث الذي أجري التحاليل المختلفة عن تأثير مادة الـ”إديتا” على جسم فئران التجارب قد افترض أن الإنسان يحصل على 10 جرامات من الأكل من عربيات الفول يوميا , ثم أعطى الباحث لفئران التجارب 2.5 جرام من الإديتا يوميا , فعلى أي أساس يقدم لفئران التجارب ربع ما يتناولة الانسان مع أن وزنها مقارنة بوزن الإنسان لا يتخطى 0.03 % ؟!
ثانيا , أوضح د.العبادي اختلال القياسات التي تزعم أن طبق الفول من عربيات الفول يحتوي على 10 جرام من الـ”إديتا” , فبافتراض أن صاحب عربية الفول يضع خمس ملاعق كبيرة كما ذكر التحقيق الصحفي (أي ما يعادل 25 جرام من الإديتا) في قدرة الفول التي تحتوي على 20 كيلوجراما من الفول , فإن مقدار الـ”إديتا” التي تكون في طبق واحد من الفول لا تتعدى 125 “مللي جرام” فقط !
ثالثا , أكد د.العبادي على أنه وعلى حسب منظمة الصحة العالمية , فإن النسبة الآمنة لتناول الـ”إديتا” لشخص يبلغ وزنه 100 كيلوجرام هي 3-5 جرام أسبوعيا , أي ما يعادل 30-50 طبق فول في الأسبوع , وبالتأكيد لا يوجد من المصريين من يأكل 30-50 طبق فول أسبوعيا .
وأخيرا , اختتم د.العبادي انتقاده قائلا -على لسانه- : “مجال دراستى وخبرتى وعملى هو دراسة الجينومات والمعلوماتية الحيوية Genomics and Computational Biology ، ولست خبيرا فى التغدية أو طبيبا.
منذ أن كنت طالبا بكلية العلوم وحتى الآن، أى ما يزيد على 20 عامًا، وأنا أستخدم مركب الإدتا بصفة دائمة. أعرف وأقرأ كل ما يكتب وينشر عن هذه المادة بحكم استعمالي الدائم لها. ما دعانى إلى التعليق على هذا الموضوع فى البداية هو الأخطاء العلمية الواردة فى التقرير الصحفي” . - See more at: http://shoofall.blogspot.com/2014/12/blog-post_68.html#sthash.bayHcTcE.dpuf
مادة الـ”إديتا” في عربيات الفول بهدف تقليل الوقت المستغرق في تسويته وبالتالي التقليل من تكلفة الغاز المستهلك .
مادة الـ”إديتا” التي تحمل خاصية (ترسيب) العناصر المختلفة عند الارتباط بها , مما يجعلها مادة خصبة للاستخدام في المجالات الطبية والصيدلانية , حيث تضاف مادة الـ”إديتا” إلى العديد من الأدوية والعقاقير الطبية  .
كما أكد د.العبادي على أن مادة الـ”إديتا” تستخدم بشكل صحي عالميا في مجال التغذية , حيث أن من أهم وظائفها حفظ الطعام من التغير (الأكسدة) , مما يحافظ على طعم ولون الطعام المضافة إليه هذه المادة . - See more at: http://shoofall.blogspot.com/2014/12/blog-post_68.html#sthash.bayHcTcE.dpuf

شارك هذه الصفحة وتابعنا على صفحاتنا الرسمية
شارك الموضوع →
تابعنا →
إنشر الموضوع →

إحصائيات

إعلانات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

افلام اون لاين